ناقشت كلية التمريض بجامعة بغداد رسالة الماجستير الموسومة (مقارنة طريقتي التسمع والاس الهيدروجيني لاختبار وضع انبوب التغذية عند الاطفال في مستشفى بابل التعليمي للنسائية والأطفال
) للباحثة نبأ مالك صبري.
وهدفت الرسالة الى تحديد مدى فعالية طريقة التسمع وطريقة الرقم الهيدروجيني لتحديد موضع أنبوب التغذية عند الأطفال، وكذلك مقارنتها بطريقة الأشعة السينية لتحديد أيهما أكثر دقة في تحديد موضع أنبوب التغذية.
كما تضمنت الرسالة الى أن طريقة الرقم الهيدروجيني مع طريقة الأشعة السينية أكثر أمانًا لتحديد موضع أنبوب التغذية بينما تعتبر طريقة التسمع ذات دقة منخفضة بالمقارنة مع الأشعة السينية.
وأن طريقة الرقم الهيدروجيني أكثر دقة من طريقة التسمع في تحديد موضع أنبوب التغذية.
اهم التوصيات التي توصلت اليها الدراسة: يجب إيجاد طرق أكثر دقة موصى بها لتحديد موضع أنبوب التغذية عند الأطفال. كما يجب إدخال مناهج تشرح أهمية أنابيب التغذية وكيفية التحقق من مكانها والتقدير الذي حصل عليه الباحثة بدرجة مستوفي.